.وأراك تمر
كطيف الحنين
في الذاكرةْ ...
وفي الركن أبقى وحيدة
أعاقر صمتي ...
وأشرب قهوتي العابرة
وبين الحين والحين
يزورني موتي
ويعدني باللقاء معك
في الآخره ...
وهو يعلم أنك
افترست منْ زمنٍ
حروفي الكاسرةْ ...
أم عدنان
/سوريا
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق