بعد الوداع
رماد بعد احتراق
وترميم لأعادة الروح
و ما غرست شجرة الصبر بابتسامة
كاذبة الا كي انسى ذلك الحطام
الذي لسع الفؤاد
فكانت رحلة العشق كبيرة
والتي انتهت بوداع اثقلت كاهلي ..
لن اتصل ولن اعود فقد ودعت رحلة العشق تلك التي تنفست الآلام
حينها كتبت الايام عشقنا بخيوط من دخان، فكبريائي اشعل النيران فانا المشتاقة
وقد ضج خافقي بالحنين
فباع الحب والوجدان
وتذكرت رحلتي القادمة بعد الوداع
ولن تظهر ذرات الشوق بعد الان
قلمي شيماءالكعبي العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق