تتوقف حياة النص الأدبي على أمرين رئيسين : أولهما: ما يبثه فيه كاتبه من حياة أما الثاني فيتمثل في قدرة القاريء أو المتلقي على النفخة الأخرى ليبعثه حيا في نفسه ..وبعض النصوص أو كثرة منها ولدت ميتة لأن من نسبت إليهم ليسوا من الموهبة بحيث يكون في وسعهم الإحياء وإن كان في وسعهم الصراخ على ما ينتجونه لكن منتجهم ليس أكثر من مسخ لا روح فيه تجعله يحيا كما أن وجود القاريء المبدع ضرورة لبعث الحياة في النص الأدبي وعلى قدر وجود مثل هذا القاريء تكون حياة النصوص ..........ثروت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
( أصنامُ جِلِّقَ ).... سمير موسى الغزالي
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
-
نور عيني ------------ ينتابني الذهول والفزع ويتسرب الألم إلى حنايا قلبي ويهوي بي الحزن في أودية التيه كلما زارني شبح غيابك عني فيا ملاكي.....
-
سألت الليل.. ياليلي.. لما الاشواق.. لماذا تطوف الروح.. بغدادا.. تزور الكرخ.. والحارات.. والانفاق.. لماذا.. يهيم القلب.. مجنونا.. ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق