تتوقف حياة النص الأدبي على أمرين رئيسين : أولهما: ما يبثه فيه كاتبه من حياة أما الثاني فيتمثل في قدرة القاريء أو المتلقي على النفخة الأخرى ليبعثه حيا في نفسه ..وبعض النصوص أو كثرة منها ولدت ميتة لأن من نسبت إليهم ليسوا من الموهبة بحيث يكون في وسعهم الإحياء وإن كان في وسعهم الصراخ على ما ينتجونه لكن منتجهم ليس أكثر من مسخ لا روح فيه تجعله يحيا كما أن وجود القاريء المبدع ضرورة لبعث الحياة في النص الأدبي وعلى قدر وجود مثل هذا القاريء تكون حياة النصوص ..........ثروت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
( جَمالُ الرّوح ).... سمير موسى الغزالي
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
-
قصيدة .على بحر الخفيف بعنوان ...حدثتني النجوم باح قلبي بما يجيش بصدري لنجوم السما فقمت خطيبا وآشتكت مهجتي لنجمة أفق شقوة النفس والزم...
-
فرحة العيد لا تتسع الجميع في طفولتي، كانت فرحة العيد تعني لي العالم. أختار ملابسي بعناية، أضعها تحت الوسادة، وكأنني أخفي كنزًا لا يقدَّر بث...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق