{{{{ أستدراج العوابر }}}}
بتاريخ/٢٠٢١/١١/٢٧/ السبت
قل كلاما فيهِ شدواً .وصدوحِ
تنهض من وقعه نفسي.. وروحِ
طيّب ....القول يٌدغدغ خاطري
ويُبلسم..... لي أليمات الجروحِ
ينطرح سرّي على.. طول ممرّي
فيُهيّج ..عاصف ....الأنواء بوحِ
فيها تُستدرج..... عوابر. مقلتي
دون ان تسمَع .أحاسيسي بنوحِ
لاعج الشوق.... يهز القلب.. هزّاً
في إرتعاشٍ بين ترجيجِ .وجوحِ
وينغّص عنصر.... الإيلام. عيش
تتفتّق في ....تفاصيلِ....جروحِ
في يسارِ.. إذا ماتمَّ ......إندمال
بيميني.... أيقظ ...السقم قروحِ
كل ....يوم.... له أعباء .....وثقلٌ
فتسيطر ....على أفراحِ ....تروحِ
كلما حاولت أن أستجلي..... نورا
تنغلق في فسحة.... النور صبوحِ
ياتباشير ....جديد... تطوي أمسِ
من إليها ....تم سعيِّ.... وجنوحِ
وكأن.... البوح من زهر... الروابِ
يملئ الآفاق ....سحراً.... ونفوحِ
ويلامس.... كل ....قلب... مقفلٍ
ينبري ...شوقا.... جليّاً. بوضوحِ
عارضاً .......للعاشقين ....سحره
لايساور..... غزرة النبع الشحوحِ
يغترف.... ظام ......الفؤاد غرفة
تطفيئ.... نار الضريمات .اللفوحِ
...》》بقلم عدنان عودة《《
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق