الأحد، 28 نوفمبر 2021

 سكنت الفؤاد 

 سمراء سحر عينيها

كأنه ترياق

دخلت مع تلك العيون

في صراع

اعلنت خنوعي 

فكتب فيهن الشعر

واصفآ

وما كتبت سوي

قطرة في بحر سحر

تلك العيون

ان هواها

اجتاحني كأعصار

فتشبثت بحبل الأمل

وسلكت طريق الرجاءمهتديآ بنجوم

السماء

لاهتدي لوجه القمر

فقد طال انتظاري

ايا تري ياتي الرد

ام سابقي قيد الانتظار

بقلم محمدالطيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...