سكنت الفؤاد
سمراء سحر عينيها
كأنه ترياق
دخلت مع تلك العيون
في صراع
اعلنت خنوعي
فكتب فيهن الشعر
واصفآ
وما كتبت سوي
قطرة في بحر سحر
تلك العيون
ان هواها
اجتاحني كأعصار
فتشبثت بحبل الأمل
وسلكت طريق الرجاءمهتديآ بنجوم
السماء
لاهتدي لوجه القمر
فقد طال انتظاري
ايا تري ياتي الرد
ام سابقي قيد الانتظار
بقلم محمدالطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق