وطني ذبيح
بقلم
عمر طه اسماعيل
وطني ذبيح جرحه كم مؤلم
حلم نراه بصحة ٕ وسلامة
طعنوه غدرا ويحهم برماحهم
مافكروا لو لحضة بندامة
وطني غريب عاش كل حياته
باعوه من للدين خانو عمامة
قالوا وعود كاذبات ويلهم
كم عاثو فيه خساسة ولئامة
حرا ستبقى ياعراق مكابرا
سنراك رغم انوفهم بوسامة
11/9/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق