الجمعة، 10 سبتمبر 2021

وطني ذبيح بقلم عمر طه اسماعيل

 

وطني ذبيح

بقلم 


عمر طه اسماعيل


 


وطني ذبيح جرحه كم مؤلم 

حلم  نراه بصحة ٕ  وسلامة


طعنوه غدرا ويحهم برماحهم

مافكروا لو لحضة بندامة


وطني غريب عاش كل حياته

باعوه من للدين خانو عمامة


قالوا وعود كاذبات ويلهم

كم عاثو فيه خساسة ولئامة


حرا ستبقى ياعراق مكابرا

سنراك رغم انوفهم بوسامة


11/9/2021

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هنا صباح يشبه كف ممدودة

 هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...