الثلاثاء، 14 سبتمبر 2021

أشرف عزالدين محمود

 -- فرصةللعتاب...

بقلمي أشرف عزالدين محمود 

.....................................................................

دومًا نكون غير مكترثين لأشياء كثيرهْ ،نكون فقط مترقبين كل الترقب للأخطاء   واحدةً تلو الأخرى،أمـا حان أن نجمع الكلمات الكسولةْ كأوراقِ عمْر؟ونعطي فرصة للعتاب وحين يهـلُّ الغروب لا يخاتلها،لنبتعد عن القواميس عن لغةٍ هذليةْ الفوضى لتصبح وادعة لو مرة.. ليقف الزمان للحظة،ونعطي الفرصة، لا ننتظر  أن بوح ، بل  نفتحُ لنعيد ترتيب الخطى المتسارعه ..اتسير معي ثم قبل الوصول تضيع ؟! أيُّ الجراح سأفتحُ / أيُّ المراثي تليق لأُعلن موتاً بطيئا..؟ أترافقني حيث أمضي ثم تمضي وتتركني للصقيع..! !

أاقـفـ هنا  أضـاجــع صمت الأثرْ..!؟إلى أين أذهب أو سأشرح ما بي...؟أني أشكِّــل من ذكرياتي بها أوراقا وكتبا ...

لماذا الموعد كلما صرت فيه يؤجلني للربيع..؟والحدائق 

موصدةالأبواب؟..من سيربت على كف المساء فربمــاسقـط الشتاء على يديه مخضبا؟...لو يأتي الصباح ولا يودعني حبيب سأعد مايبقى لكم ولها..؟أختصر المواجد والمواعيد الدقيقه في دقيقه ..ومازالت في محبرتي ثمت كلماتٍ مختبئة..لم تخرج بعد...................

..............................        .........................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...