الثلاثاء، 21 سبتمبر 2021

صالح مادو

 ايتها السنجارية

.........صالح مادو

كنتُ معك 

سأكون معك

كتبتُ لك

دافعت عنك

امسح الغبار

من جسدك

 رغم الألم الموجود

في فكركِ

وحياتك

....

لا تتوقفي

هل تعود البسمة

الى ثغرك؟*

بعد هذه السنين

مهما أكتب لكِ

ومهما تجرين

الى الأمام

في اندفاع هادر

وهذه الموسيقى

التى لا تعرف التوقف

الفصول تأتي.. 

ثم تذهب

فلا زلت 

في نظرهم

انت امرأة

15. آب 2014

..........

صالح مادو

20-9-2021

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( جَمالُ الرّوح ).... سمير موسى الغزالي

 ( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي  و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...