طرقت
ابواب الأمنيات
صباحا
وانتظرت
اريد رؤية عينيه
عند أول الصباح
رايت جفونه
تنتظر قبلات شفاهي
كي تشرق
ك شمس الصباح
فقبلت الجفون
وقلت صباح الخير
ياكل صباحاتي
فله عمر
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق