قالت..
قالت..
أكتب لي شعرا..
و أحسن لي فيه..
ذكرا..
و أجعل الناس يرون به..
فيا الوقار..
دعني أتخيل ألبس لبس..
القصور..
و أضع على رأسي..
تاج أميرا..
لك ذلك مني هدية..
يا صاحبة الشأن..
شعرا يعلي من مقامك..
و يزيدك بسيدك..
فخرا..
لطرش بوثلجة عمر..
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق