رحل....
ومعه رحيل
كبير الامل...
لان يبصروك...
تطل علينا بلم الشمل...
رحل...
ريان الجنان قد كان هنا....
بِجُبٍ سحيق يخيف الرجل
فجاء ريان ليروي لنا.....
حكاية طفل للقلب شعل...
قضاء الاله...
بان تسجد له
عباد الجباه...
بدمع غزا خشوع المقل
ودق الكنائس اجراسها ...
لله تصلي
وتبتهل....
كان ريان أرانا العبر...
بان العروبة بصريح
الجمل
..تقول لنا:
بانا عرب....وقلب العروبه... ...
بالحب تصل...
تدك الحدود...
وجمع الجنود...
وعمق التراب... وتل الرمل...
ريان ارانا ما جهلناه حقاً...
بانا كما البنيان مرصوص
المحل
ونحن كما قال حبيب الاله
ابا الزهراء خير انام الزسل
كجسم تواجد اعضاءه....
بصغير... وكبير من غير بدل....
فان صار سوءا ببعض....
ترى الاخر قد علَّ موجوعاً...
يشكو الشلل..
..
رنا عبد الله🇮🇶🇮🇶🇮🇶
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق