الشوق
بقلم صالح مادو
مرة واحدة
لم استطع الكتابة
لم أجد شيء
يمكنني وصفه
ما شعرت به
الروح
قادر أن افكر
خذني إلى الرياح
إلى الأشجار
إلى معبدك المقدس
حيث الهدوء
أود أن أكون
في صمت
أنظر إلى معبدك
أقدم وردة لك
هل تفهمي هذا الشوق؟
فانا في شوق لك دائما
-------------
صالح مادو
22- 2 -2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق