الخميس، 24 فبراير 2022

 الشوق

بقلم صالح مادو

مرة واحدة

لم استطع الكتابة

لم أجد شيء

يمكنني وصفه

ما شعرت به

الروح

قادر أن افكر

خذني إلى الرياح

إلى الأشجار

إلى معبدك المقدس

حيث الهدوء

أود أن أكون

في صمت

أنظر إلى معبدك

أقدم وردة لك

هل تفهمي هذا الشوق؟

فانا في شوق لك دائما

-------------

صالح مادو

22- 2 -2022

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( جَمالُ الرّوح ).... سمير موسى الغزالي

 ( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي  و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...