الثلاثاء، 8 فبراير 2022

فما احلاك بقلم رنا عبدالله

 فما أحلاك لو تأتي

كما الفجر على الظلم

ككحل العين رؤياك  

حياةً تنبذ السقمِ

فما احلاك... يا أنت....

حقيقاً كان في حلمي

يغنجني يدلعني...

ويمحو الجرح والالم...

وتهمس لي بكل الحب

حبيبي انت لي النعمِ...

رميت السهم حتى كان

مصاب القلب بالسهم

فصرت وحيد افكاري...

 قصيدا رائع النظم

احبك فوق حد الوصف

ووصفي معجزا قلمي...

فلا ترويه.... اوراقي...

يلا مسني كما الوشم

اراك حول اشيائي...

وليدي دونما رحمِ....

ربيعا حين تاتيني...

وظرب الحظ اغتنمِ

وبعدك صار صهيوداً...

جحيماً ناره الندمِ...

فيا قلبا تراك الروح

 كنبض سائرا بدمي



رنا عبد الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هنا صباح يشبه كف ممدودة

 هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...