ريان لما للجنان ستنتقل
سلم على اطفالنا كن مبتهل
فعراقنا والشام تبكي واليمن
اسأل صغارا من أجاع ومن قتل
ماذنبها في كل يوم قد بكت
عين لام او اب ٍ فقدو الأمل
ريان كم ريان فينا قد قتل
مامن عزاء او رثاء او زعل
عمر طه اسماعيل
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق