الثلاثاء، 8 فبراير 2022

ريان بقلم عمر طه اسماعيل

 ريان لما للجنان ستنتقل 

سلم على اطفالنا كن مبتهل


فعراقنا والشام تبكي واليمن

اسأل صغارا من أجاع ومن قتل


ماذنبها في كل يوم قد بكت

عين لام او اب ٍ فقدو الأمل


ريان كم ريان فينا قد قتل

مامن عزاء او رثاء او زعل


عمر طه اسماعيل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...