السبت، 5 يونيو 2021

على المحمودى

 منطق الغلابة

زى منطق الديابة 

والحكايةْ هى هى 

والنتيجةْ هى هى 

من يوم ما ابتدينا للنهاية 

شوف يا أدم 

لا ذاد الديابة 

لمّا أكلت كم خروف 

يمكن ينقص فى الزريبة

كم حكايةْ فى النهاية

والخروفْ هو الخروف

والحكايةْ هى دايرة

دير ديماً فى الكتابة  

لا عمر الخروف بدل طباعه 

عايش ديماٌ على الظروف

لما كنت قاعد ويّا أدم 

كان يعلمنى الحروفْ 

كان بيلعن ألف مرة 

كنت بسأل مين أبوه 

مين قادر يقتل أخوه

رحت ألعن كل قاتل 

والخناجرْ والسيوفْ 

قال لي حاسب مش 

كل الخناجر و السيوف

منها واحد جاب نهار 

ومنها واحد شال لى عار 

كل شئ ممكن يكون 

قاتل  نهار حتى الحروف 

اكتر ألف مره من سيوف

بقلمي على المحمودى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

في ليلة بقلم عمر طه اسماعيل

 في ليلة..  ساد الهدوء..  واقبلت..  وكأنها..  مرّت..  على قلبي.. مشت..  الشوق يحرق مضجعي..  وعيونها..  حكاية ً..  لناظري..  قد ادهشت..  عانق...