(عينيك)
البحرالكامل
عمر طه اسماعيل
اغفو على عينيك فيها ارتمي
والوذ فيها مثل طفل يحتمي
هي موطني واذوب شوقا لو رات
عيني لها تدنو بحب تنحني
كم اشتهي تقبيلها في ليلة
عينيك يا احلى البنات حكايتي
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق