كم شاردٍ عرك الوجوم مسامهُ..
منا أستغاث بشاهق الحيطانِ
الجرح ينتهب الدماء بقسوةٍ..
والكل يحسدهُ على اطمئنانِ
ما كل مضطجعٍ يفوز بغفوةٍ...
كم سـاهـرٍ مُتغـامض العيـنــانِ
ليس المشاهد من بعيد كمبصرٍ...
نزف الجراح ووابل العينانِ
توفيق عبادي
صباحٌ يشبه الفكرة حين تنضج، ها دئٌ كاليقين، لا يطرق الباب بل يفتح النوافذ في الداخل. صباحٌ لا يكتفي بضوء الشمس، بل يوقظ الأسئلة النائمة في ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق