ويدنيني يفوح هواه عطرا
يغازلني بضم الحاء حُبّا
ويهديني بريق الشمس صبحا
بهمس العين عين الباء لبّا
وتألفني حروف هواه جِدا
بسطر الشعر هبّ الحرف هبّا
رنا محمد
صباحٌ يشبه الفكرة حين تنضج، ها دئٌ كاليقين، لا يطرق الباب بل يفتح النوافذ في الداخل. صباحٌ لا يكتفي بضوء الشمس، بل يوقظ الأسئلة النائمة في ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق