ولن أستكين
ولن أضعف
وعادت تلك الشقية الجميلة
التي تشبهني في شقاوتي
في ضحكتي
في غيظي
في جنوني وغبائي
تداعبني من جديد
فهي مثلي عنيدة متمردة
قوية
يشع في عينيها الطيبة
والمكر والدهاء والذكاء
في آن واحد
ترى هل ستنتصر علي ؟؟
ترى هل نفضت عني غبار الألم واليأس ؟؟؟
لست أدري ؟؟
من منا سينتصر ؟؟؟
رجاء والشقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق