يلومني حين أعاتبه
و تعلو هامته و حاجبه
أعود إليه و أداعبه
لعل رحيلي يعذبه
نظرات الحزن تؤلمني
نيران غضبك تحرقني متي يعود يراقصني؟
أحتاج لضمة تؤنسني
وبلطف يعود يلامسني
أشتقت كثيرا لبسمته
لحديثه العذب و رقته
أحيانا أشتاق لقسوته
أيعود و يقطع رحلته
ماذا جنيت في غربته؟
بقلمي
وحيد الجوهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق