قالت إني راحلة أكثر من مرة ولكنها بين كر و فر ، إلتقيت مع نفسها الحائرة وجلست معها لعلها تجد القرار ، ومازال الكر والفر منتظر نهاية الحوار .
كتابة : هبة فرج محمد
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق