تذبلُ الرّوحُ؛ حينَ يذبُلُ الصوتُ الذي كانَ إنسانا..
تنامُ الطّفولةُ نومَها الأبديّ..
حينَ ينساها الآنُ من عيدِ الصّيرورَة..
وتسكُنُها الرّوحُ كثيفةَ الأحزان!
وتظلُّ تتصارَعُ ظلالُها... آثارُها فينا ..
تستيقظُ مرايا نُفوسِنا
تترُكُنا نبحثُ عنّا!
في كثافةِ انعِدامِ الضّوءِ في حَياتِنا!
::::::: صالح أحمد (كناعنة) :::::::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق