الوجه الجميل
وإبتسامة عيناه
وسهم سرى
من لحظ
قبل أن تنبس شفتاه
ونسيم وعبير الهال شفتاه
وبخار تعالى
وتمر المدينة بين أناملي
وبين شفتاه
وصباح فيروز
يروي القلب
والروح تهواه
ودفئ الشتاء
بين الضلوع يسري
والمرارة أمست للقلب ميزان
نجيب صدقي محاسنه
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق