الخميس، 3 ديسمبر 2020

كلمات بقلم يَا عاذلى فِى الْهَوَى أَنَّ الْهَوَى قَدْرُ ، لَيْسَ لَنَا فِيهِ مِنْ يَدِ أَوْ سُلْطَانٍ أَمَّا يَكْفِيكُم مَا لَاقَيْت مَنْ وَجَدَ وَمَن وَلَهُ وَمَنْ أَحْزَان مَاذَا أَقُولُ وفؤادى عصانى فِى مَحَبَّتِه كَأَنِّى مَكْتُوفٌ الْيَدَان فَلَا تَرَى عَيْنَىّ سِوَاه ، وَمَا يغرينى كُلّ الجميلات بِيضٌ وَسَمَر حَسَّان قَد اغرمت بِهِ حَدُّ الْجُنُونِ ، وعشقى لَهُ قَدْ بَلَغَ الهزيان وَمَن يناظرنى فِيه ، قُلْت هُوَ رَوْحٌ الْفُؤَاد وَهَذَا الخَفَقَان! #محمود_فكرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هنا صباح يشبه كف ممدودة

 هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...