أما
وقد سائني قوله
في مشاعري
من سكبت بكأسه الشهد
من هجرت لأجله أحبتي
دون ذنب في البعد
مغفلة أنا و قلبي
وتلك الكلمات التي صغتها أكاليل
ورد ...
أي مهد أرجح خاطري
وهو يتنهد
وذهب ببراءة الأمس من وجه الغد
أما
وقد أدركت الآن إنني
حمقاء..
حين رسمت له لوحة
بألوان الوفاء
جاهلة في الخفى شحذه خنجر
الغدر لي..
لأعتاش مرارة أكذوبة الود
.
.
جحود
..منتهى الشمرية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق