أنا ونفسي
سرق الزمان العمر منا
كان الشباب فيه كأنه
ليلة مقمرة
أهل وجيران وخلان وقرآن
وكتاب ومدرسة وديارا
عامرة
نظرت حولي فلم اجد إلا
أنا
كأني خسرت الجميع في
لحظة مقامرة
العيب فينا ياترى أم الأخلاق
صارت مدمرة
ابوحجاج
صباحٌ يتّكئ على اسمِ الله ، يمشي مطمئنًّا لأن الطريقَ وإن غابَ آخره، فاللهُ حاضرٌ في كلِّ خطوة. صباحٌ أُسلِّم فيه قلبي للسماء، وأترك ما أثق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق