رسالتك وصلتني
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وصلت رسالتك الأخيرة وفهمت من تهربك
إني ما عاد لي مكان في قلبك
وان قصتنا بالنسبه لك ماض
رغم كل ما يجري فقد كنت في حياتي
محطة أمان
فقد كنت أملا فهل وجد الأمل في
زماننا بقتل الإنسان
فأي مدرسة تمثيل علمتك كل هذا الخداع غادر دون وداع
دون كلمات فقد تعودت الانكسار
من اقرب الناس
قد أغير طبعي واصبح ممثلة
لا أفكر في الضحايا
كما تفعل أنت
لا عليك سيزول
تعود قلبي
وأصبح مدافن للاوجاع
لا خير في قلب وفي كالابله
لا يتغير مع الايام
لا عليك كل شيئ سيزول
رغم قساوة الهجران
جميلة محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق