دُعاء
أتخشى الناس
واللهُ أحق أن تخشاه
أترك الدُنيا حبيبى
وتوكل على الله
لا تُفكر بالحياه
فمَن توكل عليه كفاه
وإن أراد بك ضر
فمن لك سواه
الدُنيا دَار فناء
ويبقَ وجهُ الله
له الحمد والثناء
وله الحُكم فى عُلاه
أمن يجيب المضطر
إذا دعاه
ومن يكشف السؤ
ءأله مع الله
يا سعده وهناه
مَن تمَنى رضاه
المال والبنون
هم زينة الحياه
فقد حرم النيران
على مَن بكت عيناه
خوفا من عِقابه
وحباً فى لقاه
بقلمى/ محمدعبدالغنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق