سأرحل من عينك ....
إلى دولة قلبك......
هل تقبل بي لاجئ....
يبحث عن السكنى....
بين أشياءك.....
ودفاتر ذكرياتك....
بين همسك وعطرك...
أريد أن تعلمني اللغة التي
أجهلها فقد تعلمت من لغة
عينيك...أني لا أرى غيرها...
بدمعها بشوقها بنظرة
تخطف الجمال من جمالها...
أريد اللجوء إلى وطن
حدوده بين قلبك وعينيك.
أريد بك الانتهاء....
...هل تقبل بي لاجئ....
.......قلبك......
#صبحي_الشرايده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق