"أوجاع الحنين"
الحب في عينيَّ وفي
عينيه يتحدث شوقا
ويبكي
وتنهيداته تشتكي
أوجاع الحنين ٠ تتألم
وتحكي
قل للحبيب اما آن
للروض أن يلين لزخات
المطر
وتزهر الأشجار وتجتاز
ازهاره يا رباه
الخطر
ويعود يلامسها الندى
وتتمايل مع النسيم
وروده
وعصفوري الحزين يغرد مرة
دون أن تمنعه
سدوده
ياروض كفى عطشا
حان وقت الإرتواء وكفى
زبولا
وهيا لنتستعيد زفرات
اللقاء فهذه اهون
حلولا
ياقلب إعلن حدادك
فكم تعبت وانهكني
المسير
فما عاد شهيق يواليني
وكم أصبح يؤلمني
الزفير
بقلم/
الشاعر رشاد على محمود
ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق