الرســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائل
المحبة أوسع كونية من الحب المحـصور بين قوسين ، ولوأنت رحيم هيهات
أن تكون رحمانا ، لتلك صفة الاّله . هكذا كل الصفات كلما اقتربت من عمـقها
صرت على مشارف التهلكة ، وما أدل على ذلك غيرالأأنانية التى تحفـظ عـلى
ــ الكائن ــ اّدميته مع مزيد من العافية بينما الغـيريه تضيف إلى كينونته رفعة
المستوى غـير أن عمر ذلك المرء ينتقص رويدا . هنا ويصبح كما قال جارسيا
ماركيزـ كل إنسان سيد موته
نص / محمد توفيق العــزونى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق