ماذا لو . ..
اتيت لي بضفائر جدلى
من ضوء
القمر
لتكن لي اجمل واحلى وشاح
ماذا لو...
تمسح على رمش الحنين
كيما عيني
تنسى
سهدها وتغرق بعينيك وترتاح
ماذا لو
سكن الفؤاد بين ضلوعك وهدأ
ضجيج الروح
لحظه
وتسلى مابين اغماضة عين وسهد
للصباح
ماذا؟
هادي
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق