كان لى فى الدنيا أمانى
من اجلهاياما كنت بعانى
اذكرها وتنسانى
فقد طابت لها احزانى
فاانا كابستانى
زرعت الورد وشوكه اذانى
كلما بعدت عطرة نادانى
وان عدت عاد الكرة من تانى
اما كفاه ان شوكه ملانى
فقد الامنى وسبقنى وشكانى
ان دماء سالت على اغصانى
وكيف البعاد وعطرة لروحى غذانى
فاعزائى ان متاعك يادنيا فانى
يامن راق لكى خذلانى
بقلم احمد عتمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق