الاثنين، 5 يوليو 2021

احمد محمد فرغلى

 سيدتى 

خمسين مهنه هويتها لاجلك 

فلما حين اراك التمس الرجاء

ولما تناظرنى  عيناك بالنداء 

ولما حينما اقترب اجد الكبرياء

عملت فنان ورساما ونحاتا 

وشاعرا وعدت وعاد معى الشقاء

رسمتك ومزقته لزيغ أعين الرياء

وعدت انحتك جمال بابداع النقاء 

وكسرته كى  لاترى أعينهم.   العراء

فكل الناس سرقوكى لذا اخفيتك 

عن السرقه وكان      غباء 

ياليتني فقأت أعينهم وحاربت 

وابقيت رسمك ونحتك وشعرك نماء 

 حتى وقعت فى اسر سلطان الدماء

فكسرى آلمك وثورى على سيفك

القابع  جوارك بحق.     السماء

فأنا لااملك غير الشعر والبكاء 

ولااملك  غير نداء.       السماء 

فالشعر والفن والحب  اذابتهاالماء 

فهل تكسرى السيف وتاتى رضاء 

ام أعود بكل مهنى وقدخاب الرجاء

إليها 

المحامى الشاعر 

احمد محمد فرغلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صباحٌ يتّكئ على اسمِ الله

 صباحٌ يتّكئ على اسمِ الله ، يمشي مطمئنًّا لأن الطريقَ وإن غابَ آخره، فاللهُ حاضرٌ في كلِّ خطوة. صباحٌ أُسلِّم فيه قلبي للسماء، وأترك ما أثق...