( وهو يغفو مابين رمشي وتناهيدي )
هي مدينةُ للح♡ب
وهو فارس بسوسنةِ
العطر
وككل مساء
على أبوابِ العِناق
هي تنتظر
وعلى صهوةِ الغرام
هو بلهفةٍ يُثملها
قُـبلاً
وبهذيانِ كُـحل
نداءاتها
لأسمرٍ يتشاكسها
شوقاً
تظل هي ...
مدينةُ غرامهِ وهو
فارِسها
مُهاب قلبها حدّ
الثـّماله
وكم أعشق قهوتي
السمراء
بجمالِ عسليتين
تقتلنني
فعاشقي أنا ...
بنكهةٍ شرقية وسمار
عربي
هو كسحابةِ صيفٍ
تلوذُ لسمائي وتغفو
ساكنة
مابين رمشي وتناهيدي
هو من بقربهِ
أنا أنسى
كل عثرات الحياة
أُريدكـ .. نعم
أحتاجكـ .. نعم
أشتاقُ أنفاسكـ ..نعم
فلتكتسحني بطوفانِ
رجولتكـ المجنونة
ولتأتي ...
على جناح يمامةٍ
بح♡ب
" وموعدنا بكرا وشو تأخر بكرا
قولك مش جاي حبيبي
عم شوفك بالساعة بتكات الساعة
من المدى جاي حبيبي . "
.بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق