الأربعاء، 24 مارس 2021

رؤى زاهر

 اكتفيت منك

عندما كتبت  عنك

لا تحاسبني

الحب لك والوجع منك

الفقد أنت والبكاء عليك

الشوق لك والجفا منك

الاحاسيس مسكنها لك

وكل الجراح باتت منك

البكاء عليك والفقد منك

لم يعد قلبي يتسع لغيرك

كل ليلة أنتظر سماع صوتك

ليهدأ قلبي من ظلمة الليل

 أرهقني حبك وأبكاني

أقسمت ألا أكتب لك

وأ لا أحبك ألا  أشتاق

 أقسمت أن اذهب دون رجوع

ويا ويلي من قسم كاذب لا محال أن أتوب

رؤى زاهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بين الجدرلن بقلم عمر طه اسماعيل

 بين الجدار وذا الجدار حكاية  وحكاية وخواطر ورواية وتدور من حولي الحروف فأنتقي  بعض التي تجتاح قلبي جمرة وتحط في سطري القوافي كلما  زار الحن...