كم انتظرت
تلبّدت سمائي بغيوم بُعدك
أمطرت حنيناً عيناي
اللتان بكل الوجوه تراك
أضنيت جسدي المُثقل
بلهفة لقياك..
وهناك # أخيرا على ضفاف الشوق
بأناقة الحب وبريق
ذاك الائتلاق...
وجدتك بانتظاري
تكحّل عيني بميل الفرح
تعيد نبضي
بسمات الشوق على ثغرك
سحرٌ يجعلني أميرة زماني
أحكم بسعادة أبديّة
تحيياها عيناك...
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق