أقترب العيد
ومازلت بلا عيد
أقترب العيد
ومازلت عني بعيد
اين الهلال
واين الغائب المحتال
الروح بلا مأوى
بلا مرسى بلا شاطئ ولا مرفئ
أهواك وقد رحل مني الهوى
ولم يعود القلب كما هوى
ولم تعود تلك اليالي
فكل شي صار سدى
فياعيد أرجوك لا تدق الباب
فالبيت ماعاد به الأحباب
وأين أنا منك أنا
فما أنا إلا ثريا لايراها
من كان لها جنة المأوى //////////////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق