ک أوراق الشجر تتساقط
من غصنها
وتعري أغصانها ويظهر الجذع
نحيلا
ذاك
هو الحنين والأشواق فعله،
مني
أجل
ها قد بان جذعي نحيلا كأن الخريف
مر بي وقعه
تعرت امامك احاسيسي صدق رؤيتها
لا حاجب
ولاتصنع القول حاجزا بيننا
الحنين
صدق أشواقه يعري شرياني مطلبه
هل ترى عينيك جذعي عاريا
من التصنع والزيف لا احد سواك
عشقه
عشقته
ما أحببت حبا يشبه حبك صدقه
أطلبك
احتاجك
اريدك
ربيعي
أزهري وضمي وعانقي
جذعي
دونك
عاري الأغصان جذعه
شتاء
صقيع
حاله دونك
يا أنت
أمير عبده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق