عينين بلاحياة..
أيا تلك الفتاة .
لما تلك المعاناة.
لتحيين بهكذا مأساة.
تمشين الٱن على الأرض..
وكأنك رفاة.
حتى عينيك كانتا بلاحياة..
وكأنها قد سقطت بالعمق..
السحيق كمرساة.
ولاشيء فيك الٱن قد يوحي..
لأي حياة.
لقد كان حبٱ في حينها وقد..
أفل .
حتى وإن كان الموت طريقٱ..
لما حصل.
فالأقدار قد لاتبالي لما علينا..
قد ثقل.
أو لربما الحظ كان أسوء مما..
إلينا قد وصل.
لكن الدنيا قد لاتقف علينا..
لننتقد أو نقول ما نقل.
ما كان في نفسنا أو قد نتمنى..
أن نسترجع ماكان.
لأننا في هذه الحالة وكأننا كنا..
قد نتبع خيط دخان.
فلايوصلنا لشيء ذلك البعد..
والتوهان واللانسيان.
ومن كان سيحفل بنا من بعدها..
وإن كانت فينا معاناة لأنسان.
لكنها الدنيا هكذا في تغيرها..
علينا من حيث الأماكن والأشخاص..
والأزمان..!!
الثلاثاء :٢٠٢١/٢/٢
خالد العامري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق