أغلى الأحباب
أرحمينى البعد قاسى
أرحمينى الشوق ذاب
لمن أشك. مأساتى
لمن أشك. العذاب
كثرت ف البعد أهاتى
كيف صرنا كما الأغراب
أنت عمرى وحياتى
كم رجوت الإقتراب
فهل تعود ذكرياتى
لأمحو اليأس والإكتئاب
زادت فى البعد معاناتى
صارت حد السحاااب
فأرحمينى. مولاتى
أرحمينى الرأس شاب
صب كأسك وأروينى
ودع الكأس ينساااب
أنت... يا ضى. عينى
أسقنى حلو الشراااب
فأنت عمرى وسنينى
وانت لى أغلى الأحباب
*****
بقلمى/ محمد عبد الغنى السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق