الثلاثاء، 6 يونيو 2023

 تصيب العلاقات الاجتماعية بكل صورها سواء كانت علاقة زوجية او علاقة عاطفية او علاقة صداقة والخ نوع من انواع الفتور والتغير من احد الأطراف.. 

ولا تكون هذه الضاهرة فجائية بل لها مقدمات كثيرة تبدا من اختلاق الاعذار من الطرف الذي تحصل لديه تلك الظاهرة حول تقصيره مع الطرف الاخر.. 

وهنا تبدا المشاكل تحظر لتنخر في اسس تلك العلاقة وهدمها او الاضرار بها في اقل تقدير.. 

وفي نهاية المطاف تبقى اصل العلاقة ان كانت جذورها متينة وصادقة فإنها تحافظ على تلك الرابطة الاجتماعية بكل اشكالها وان لم تكن كذلك فانها تؤدي الى خراب العلاقة وافتراق الطرفين.. 

سؤالنا هنا ماهي اسباب ضاهرة التغير في المشاعر؟ 

وكيف تتصرف اذا ماكنت انت من يتعرض لمثل تلك الضاهرة من الطرف الاخر سواء كان صديقا او حبيبة او زوجة؟ 


عمر طه اسماعيل 


تسعدنا مشاركاتكم 

اهلا وسهلا بالجميع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...