ان كان جسمي نحو مكة ماحضر
فالروح شدت رحلها لاتنتظر
لمحمد قصدت تناجي ربها
لبيك يارب السماء وتعتمر
فآكتب لنا واقسم لنا بزيارة
واممن علينا ان نحج وان نسر
عمر طه اسماعيل
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق