ان كان جسمي نحو مكة ماحضر
فالروح شدت رحلها لاتنتظر
لمحمد قصدت تناجي ربها
لبيك يارب السماء وتعتمر
فآكتب لنا واقسم لنا بزيارة
واممن علينا ان نحج وان نسر
عمر طه اسماعيل
علميني علميني كيف اعود الى وهج الطفولة نعود إلى نبض البراءة ويُصدقُ الفعل المقولة نعود بلا قيد ولاحذر يطاوع القلب ميولة بلا خوف ولاوجل تلتق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق