قد كنت لباب الدار اوصلها
واحسد من في الدار قد نزلوا
وابكي كطفل حينما اودعها
ياويل قلبي هل انهم رحلوا
يادارها كم زرتك سرا
والشوق يحملني دونما امل
تشتاقك الروح يامن انت تسكنها
فاواري دمع في العين مزنا وينهمل
يادارها هل مازالت فيك الأشجار عالية
تحكي للاسوار عن حبنا كيف له قد قتلوا
يادارها هلا اخبرتها سرا
انها تسكن الاحداق والمقل
لا شيء ينسيني كوني واثقة
ووحده من سيبعدني عنك الموت والاجل
عمر طه اسماعيل
٣٠/٨/٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق