لقد مللت
وسئمت
من الانتظار
من القلق
من اليأس
من غيابه
عن البيت
والديار
وسألت
نفسي
كثيرا
متي سيعود
ويتخلي
عن فكره
الترحال
والاسفار
لقد ارهقني
فراقه
كثيرا
ولم يعد
بمقدورى
التحمل
او الهروب
من تلك
الافكار
التي تجعلني
في فوضي
بين شوقي
وعشقي
من جهه
وبين خوفي
وقلقي عليه
من الأخطار
فماذا
سافعل
أن حدث له
مكروه
او اي ضرر
من الأضرار
فيارب احفظه
وارجعه لي
سالما
كي احظي
بالسلام
والطمأنينة
والاستقرار
...بقلمي
علي يوسف
ابو بيجاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق