السبت، 3 يوليو 2021

بقلم فاطمة محمود

 تلقيت دعوتك بابتسامة  رضا وتفاءل

كأنما كنت ارجع لارجوحه احزاني وكأنما وصلت لديك أنين الأمي 

كم اشتاق قلمي أن يكون هناك على تلك الارجوحه أدون لقلوب نقيه تصلهم شوقي لرؤياكم 


تحياتي لدعوتك الكريمه احلام


بقلم فاطمة محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...