الأحد، 11 يوليو 2021

علي يوسف ابوبيجاد

 حيره محب

.... 

بقلمي 

علي يوسف ابو بيجاد 

.... 

القلب يشقي

 ان فارقه

والعين تدمي 

ان لم تراه

والعقل يأبي

 ان يصدقه

والروح تهوي 

أن تهواه

فكيف ارضي

ان افارقه

إن كان قلبي

بين يداه

فالعمر يفني

ان لم اقابله

والفرح يأتي

بين خطاه

....

وكيف لا اروي

ابياتي عنه

وهو الهامي

الذي اكلمه

وهو وحيي

فكيف انساه

....

وتبا لعقلي

ان كان يرفضه

وسحقا لقلبي

ان اراد جفاه

ورفقا بروحي

حين تعشقه

ولطفا بعيني

بعد رؤياه

..

فماذا بفاعل

ان كان منزله

يعلو ويعلي

فوق الجباه

وكيف اعامل

من كان له

حبا وجمال

هو مولاه

...

بقلمي

علي يوسف ابوبيجاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( أصنامُ جِلِّقَ ).... سمير موسى الغزالي

 ( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...