عيناك توقظني
في عمق ليلي
ابحث عنك
في سطور كتبتها
فلا الاحلام تنقذني
ولا الاشواق تنجيني
كيف اهرب منكِ
اليكِ..
لأختبئ فيكِ
لترقد روحي
بين احشائك
قصيدة كتبتها
بضوء اول الفجر
في محراب صلاتي
دعوت
أن تكونِ
يوما ما هنا...
امامي أتحسس
وجودك يجذبني
بقوة
فاضيع بين شفاهك
عطرا..
وطعماً..
كما انا اشتهيك
دائماً..
د. زهير جبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق