الثلاثاء، 6 يوليو 2021

زهير جبر

 عيناك توقظني

في عمق ليلي 

ابحث عنك

في سطور كتبتها

فلا الاحلام تنقذني 

ولا الاشواق تنجيني

كيف اهرب منكِ 

اليكِ..

لأختبئ فيكِ 

لترقد روحي

بين احشائك

قصيدة كتبتها

بضوء اول الفجر

في محراب صلاتي 

دعوت 

أن تكونِ

يوما ما هنا...

امامي أتحسس

وجودك يجذبني

بقوة 

فاضيع بين شفاهك

عطرا..

وطعماً..

كما انا اشتهيك

دائماً..

د. زهير جبر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...