يغتالني ذاك الحنين بغفلة
ينتابني شوق رهيب غامر
امضي افتش في طريقي علني
في صدفة قد التقيها صابر
واعود مجنونا احاكي وحدتي
ايقنت حظي في الهوى هو غابر
ماذا دهاك كي تكوني بقسوة
صار الوفاء بذا الزمان بنادر
عمرطه اسماعيل
14/7/2021
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق