في زقاق الظلام
حملت مفتاحي بين
الضباب كنت أبحث عنك بين نور الشموع... والسراب
وبين الشمس عند كل غروب كانت يدي ترتعش ترددا وخوفا
خوفا من صمت لا يتكلم
وتجاهل لا يرحم
يعاقبني شوقي
ويجلدني حنيني جلدات عنيفة تؤلم روحي و
وجداني واحمل من جديد
مفتاح الامل بقوة عجيبة
تبحث عن باب يقودقني اليك باب َ مفتاحه معي
وليس مع غيري
فادق بابك بروح المحارب الذي كره الانتظار وهو يحلم بانتصار
انتصار يهزم كل كبرياءي
فاجلس على قارعة الزقاق اناشد طيف لا وجود له الا بذاكرة تجر مفتاح لا يفتح اي باب!!!
خربشاتي انا اللمياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق